توفي حوالي عشرين شخصا خلال الـ24 ساعة الماضية بالمستشفى الجهوي بمدينة بني ملال المغربية في ظروف مازالت غامضة.
وتداول نشطاء على نطاق واسع خبر وفاة هذا العدد من الأشخاص، مرجحين أن تكون موجة الحرارة المرتفعة وراء هذه الوفيات.
إلى ذلك، شكل خبر الوفاة في ليلة واحدة داخل نفس المستشفى صدمة هزت الرأي العام المحلي ومواقع التواصل، وسط مطالبات بالكشف عن حقيقة الوضع.
إلى ذلك، صرح الدكتور الباحث في السياسات والنظم الصحية الطيب حمضي لموقع "العربية.نت" و"الحدث.نت" أن "موجة الحرارة العالية تؤدي في غياب الاحتياطات إلى مضاعفات صحية خطيرة بسبب جفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو هما معا"، مؤكدا أن ذلك "يمكن أن تصيب الجميع ولا سيما المسنين والأطفال".
65 عدد القراءات